محليات

تشكيل فريق التطوير المدرسي والمجلس الطلابي بمدرسة الفقيد الشيخ محمد زين بدر بسرار-يافع

أبين (نداء حضرموت) خاص

عقد اجتماع عصر الخميس بمدرسة الفقيد/ الشيخ محمد زين بدر(ذمثبة) للتعليم الأساسي في مديرية سرار يافع بمحافظة أبين، وذلك بهدف تشكيل فريق التطوير المدرسي، ومجلس طلابي، ومجلس آباء للمدرسة، وكذا مناقشة سبل دعم العملية التعليمية بالمدرسة، وتدشين العام الدراسي الحالي 2024-2025موفي بداية الاجتماع قدم مدير المدرسة عبدالله علي حيدرة، شرحا موجزا عن أهمية تشكيل فريق التطوير المدرسي، والمجلس الطلابي، والإجراءات الواجب عملها في هذا الجانب، مطالبا من مجلس الآباء وأولياء الامور إعفائه من منصبة كمديرا للمدرسة، لعدم قدرته على الاستمرار هذا العام في إدارة المدرسة، بسسب ضروفه الصحية.

الاجتماع الذي حضره مستشار مدير عام مكتب التربية بمحافظة أبين، شيخ النوباني، تم فيه انتخاب فريق التطوير المدرسي وتوزيع المهام بين اعضائه وتكون من؛

1-وجدي عبدالله منصور/ رئيسا

2-شيخ عوض النوباني/ نائبا

3-مجدي محمد احمد زين “وكيل المدرسة” عضوا .

4- عادل احمد زين اخصائي اجتماعي

5-راشد محمد زين”مجلس الآباء” عضوا

6-صالح محسن العمري”مجلس الآباء” عضوا

7-عبدالله علي حيدرة/مسؤول مالي

8-عبدالله جمال عادل شيخ، رئيس المجلس الطلابي/ عضوا

9- رشاد عوض عاطف /عضو ممثل المعلمين.

10-ماهر نبيل القوح/ عضو ممثل المعلمين.

كما تم في الاجتماع انتخاب مجلس طلابي على مستوى الصفوف الدراسية بالمدرسة، وتم اختيار أعضاء المجلس الطلابي من التالية اسمائهم:

1- عبدالله جمال عادل امسوري

2- عماد منير عبدالله علي

3-محسن مطيع ناصر علي

4- عمار صلاح صالح ناجي.

5- وهيب عبود محمد عاطف

6- غازي جياب ناصر القوح.

7- جنة حمدي محمد احمد

8- زينب صالح عبد عبدالله.

9- عبدالرحيم فضل محمد عاطف

10-ماجد مقبل محمد شيخ.

بينما اتفق الاجتماع الإبقاء على مجلس الآباء السابق بالمدرسة، مع إضافة عضوان لقائمة المجلس وهم عبدالسلام حسين محضار امسوري، ووجدي عبدالله منصور، مع الإبقاء على الأستاذ شيخ النوباني على رأس مجلس الآباء بالمدرسة، نظرا لجهوده وإخلاصه وتفانيه في تذليل كافة الصعوبات والمعوقات التي اعترضت سير العملية التعليمية أثناء فترة العام الدراسي الماضي، إضافة لاسهامه في حل كثير من المشاكل التي تواجه إدارة المدرسة، والبحث عن مصادر تمويل لدعم العملية التعليمية بالمدرسة.

وتطرق الاجتماع إلى مناقشة الجوانب المتعلقة بضرورة الإسهام في دعم العملية التعليمية بالمدرسة، وفتح أبواب المدرسة لاستقبال الطلاب والعودة إلى مقاعد الدراسة.

وتداول الحاضرون الآراء والمقترحات حول استئناف العملية التعليمية بالمدرسة، وعودة الطلاب والطالبات إلى مقاعد الدراسة، حيث تقرر عقد لقاء بهذا الخصوص مع أولياء أمور الطلاب وكل من يهمة مصلحة التعليم، وذلك مع اول يوم دراسي بداية شهر سبتمبر القادم.

إلى الأعلى